الخميس، 2 يونيو 2011

أخطاء الزوجات على السرير أسهل طريق إلى الطلاق

روشتة للتخلص منها:
أخطاء الزوجات على السرير أسهل طريق إلى الطلاق

كتب محمود خليل:
كثير من حالات الطلاق تبدأ من غرفة النوم, من السرير, بسبب عدم الاندماج بين الزوجين, أو بسبب تصرفات المرأة أثناء ممارسة الجنس مع زوجها.
تتركز التصرفات السيئة للزوجة داخل غرفة النوم فى عدة أمور منها:
ممانعة الزوجة حينما يطلبها الزوج لممارسة الجنس, أو تتظاهر إنها لا ترغب ولا تحب ممارسة الجنس وإنها لا تهتم بتلك الممارسة, وإنها تقوم بذلك فقط لإرضاء الزوج.
عدم طلب الزوجة من زوجها ممارسة الجنس, وتنتظر دائما من زوجها أن يمارس الجنس معها, مما يشعره بإنها لا ترغب فى ممارسة الجنس معه.
تدلل الزوجة وتهربها من ممارسة الجنس مع زوجها, مما يشعر الزوج بإنها تتلاعب به وبعواطفه.
تظاهر الزوجة بإن جسم الزوج أو أعضائه الذكورية لا تعجبها أو تسخر منها.
كثرة توجيهات الزوجة لزوجها أثناء الممارسة الجنسية حول كيفية بدء الممارسة وكيف يدخل قضيبه فى فرجها ومتى, واسلوب الممارسة وطريقتها.
عدم تجاوب الزوجة مع رغبات زوجها وحركاته أثناء ممارسة الجنس وتصير جسدا بلا روح وكأنها تمثال يفرغ الزوج فيه شهوته دون إحساس من الزوجة.
كثرة حديث الزوجة أثناء ممارسة الجنس خاصة إن الزوج اثناء أداء تلك العملية يكون فى كامل تركيزه وأى كلمة يمكن أن يخرجه من تركيزه وقد يفشل فى استكمال العملية الجنسية.
عتاب الزوجة لزوجها على افعال أو تصرفات تمت منه فى أوقات سابقة أثناء الممارسة الجنسية مما يخرج الزوج عن شعوره ويوتره نفسيا مما يؤثر بالتالى على شهوته وقدرته على الممارسة الجيدة.
عدم اهتمام الزوجة بملابسها الداخلية ورائحة فمها ومهبلها وجسدها, يؤثر على أداء الزوج للعملية الجنسية إذ أن أى رائحة غير طيبة تخرج من الزوجة, تجعله يكره ممارسة الجنس معها.
طلب الزوجة من زوجها أن ينتهى سريعا من الممارسة لأنها تريد الرد على التليفون او لترتيب الشقة أو لتذاكر للأولاد أو لتطبخ أو لتغسل, مما يؤثر على نفسية الزوج ويفقده الاستمتاع بها, وبممارسة الجنس معها.
وضع الزوجة لكثير من المساحيق التى قد تحيل منظرها إلى بلياتشو أو قد تنتقل منه إلى الزوج أثناء تقبيله لها, أو قد "تسيح" تلك المساحيق أثناء حرارة اللقاء فيتحول وجه الزوجة إلى "مسخ" يؤذى الزوج ويكره الزوجة.
شكوى الزوجة الدائم من جسدها أو مناطق معينة من جسدها كأن تكون نحيفة أو سمينة أو ترهل أجزاء معينة من جسدها, وتلك التعليقات أو الشكوى تجعل الزوج ينصرف عنها, ويكره جسدها واللقاء الجنسى معها.
تحاول كثير من الزوجات إثبات حبها للزوج عن طريق الغيرة, فتوبخه دائما على إنه نظر إلى "فلانة" أو إنه تحدث بشكل طيب إلى "فلانة", مما يرهق الزوج ويشغل باله, وبالتالى لا يستطيع أن يمارس الجنس معها بشكل جيد, بل أحيانا كثيرة يجعله هذا التصرف يكره اللقاء الجنسى معها.
حديث الزوجة دائما عن حالة زوجها المادية, وامنياتها لو كان رجلا غنيا صاحب مال, وتنسى مميزاته الإنسانية والشخصية, مما يؤثر على الزوج ويصيبه بالبرود ويكره اللقاء الجنسى معها.
وللتغلب على كل تلك المشاكل التى تعترض اللقاءات الجنسية بين الزوجين وتؤدى حتما إلى الانفصال الجسدى, أو البرود العاطفى, أو حتى إلى الطلاق يجب على الزوجة أن تتبع عددا من الخطوات للوصول إلى ممارسة جنسية سليمة وصحية, وأن تستمر العلاقة بين الزوجين فى أفضل حالاتها, فالمعروف إن الحالة النفسية لها تأثير كبير جدا على أداء الزوج جنسيا, مما يؤثر على مقدار تمتعه بالزوجة, وبالتالى على مقدرته على إمتاع زوجته فى الفراش, ولذا ينصح خبراء الطب النفسى, وعلم الاجتماع, وخبراء الجنس, الزوجات بمراعاة عددا من الأمور فى الفراش, بل فى المنزل بصفة عامة, وهذه الأمور هى:
الحفاظ على المنزل نظيفا وهادئا.
الحفاظ على نظافة الجسد خاصة الفم والمهبل واستخدام "البرفانات" التى تثير الزوج وتجذبه.
أرتداء الملابس النظيفة أثناء وجود الزوج فى المنزل وفى الفراش ارتداء ملابس تبرز محاسن الجسد لإثارة الزوج.
تشجيع الزوج دائما والرضا بما قسمه المولى عز وجل من رزق ودخل.
الابتعاد عن إظهار الغيرة أمام الزوج بل معالجة الأمر بمحاولة جذب الزوج والسيطرة عليه بالدلال والحب.
إظهار الزوجة دائما لأفضل منطقة فى جسدها ترى إنها أهم ما يميزها وتعلم غنها تثير الزوج.
التجاوب مع رغبات الزوج والاستجابة له حينما يطلبها فى الفراش بل يجب على الزوجة أن تشعره إنها ترغبه, وتطلب منه ممارسة الجنس, وتتركه يفعل مايريد معها, وغن كانت هناك طريقة أو أسلوب لا يعجبها فى ممارسته للجنس معه, تلفت نظره بهدوء وبطريق غير مباشر, إلى إنها لا تحب هذا الأسلوب ولكن ليس اثناء الممارسة أو على الفراش, ولا تلح ولا تطلب ذلك سوى مرة واحدة فقط.
تفنن الزوجة فى جذب الزوج لممارسة الجنس معها فى مناطق مختلفة من الشقة فمرة فى المطبخ أو الحمام وأخرى فى غرفة المعيشة أو أثناء مشاهدة فيلم, فطلب الزوجة ممارسة الجنس مع زوجها فى اوقات مختلفة يشعره بحبها ويعطيه ثقة كبيرة فى نفسه, يكون له أثر كبير فى إمتاعه لها.
تحاول الزوجة القيام بدور "العاهرة" التى تتفنن فى إغراء الرجال, فتحاول بشتى الطرق أن تجذب زوجها إليها بالغمزات أو التأوهات أو الملابس أو الحركات المثيرة التى تجبر الزوج على ممارسة الجنس معها.
الاشادة بالزوج وحبه وحنانه وجسده وقوته يرفع من الروح المعنوية للزوج ويجعله يؤدى مهمته الجنسية على أكمل وجه.

هناك تعليق واحد:

  1. الف شكر على النصيحه الغاليه بس ياريت الافاده اكتر من فضلك انا نفسى ابقى كل مايطلبنى ابقى معاه متجاوبه وحابه كده

    ردحذف