الاثنين، 26 سبتمبر 2011

لا تتزوج من مصرية حتى تعيش فى سعادة أبدية


اشاعة كاذبة تقول أنها أنثى
لا تتزوج من مصرية حتى تعيش فى سعادة أبدية
تفكير المصريات يخليك تقول يا فكيك منهن!!
الزوجة المصرية تحب تركب وتدلدل رجليها.. دمها خفيف لدرجة أنه بقه معندهاش دم!!

كتب محمود خليل:
مازال الحديث عن الزواج ومتطلباته والزوجة المصرية وعلاقتها بزوجها تأخذ حيزا كبيرا من أى مناقشات حينما يجتمع عدد من الرجال أو الشباب وفى جلسة حدثت بين عدد من المتزوجين والشباب فى سن الزواج والمطلقين انطلقت المناقشات ودار هذا الحوار على احد الكافيهات والذى من خلاله نستشف كيف وصلت العلاقة بين الزوجات المصريات وأزواجهن وكيف أن الشباب المصرى بدأ يتجه خارج الحدود بحثا عن شريكة حياته بعد ان كان يخرج بحثا عن عمل يدخر من خلاله تكاليف الزواج!! وياله من تغيير خطير يؤثر بلا شك على منظومة المجتمع المصرى ويؤثر بالطبع على طبيعته وعلى العلاقة بين الفتاة والسيدة المصرية وبين الشاب والرجل المصرى.
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ألا أخبركم بنسائكم من أهل الجنة:
الودود، الولود، الغيور على زوجها، التي إذا آذت أو أوذيت جاءت حتى تأخذ بيد زوجها ثم تقول:
والله لا أذوق غمضا حتى ترضى عني، هي في الجنة، هي في الجنة، هي في الجنة.
ومعنى غمضاً: أي لا أنام ولا يستريح لي بال.
فهل مازالت بين المصريات تلك النماذج التى حدثنا عنها رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم؟
يقول الرسول الأمين: لو خيرت بين أمرين لأخترت أيسرهما.
فمتى ييسر الآباء والأمهات مطالبهم من الشباب ومتى تيسر الحكومة العمل والسكن للشباب.
يقول الشيخ محمد الغزالى رحمه الله أنه بدأ حياته الزوجية فى سكن من غرفة واحدة مع زوجة صالحة عاقلة ولما فتح الله عليه أكثر انتقل الى شقة أوسع وأنجب أبناءا صالحين منهم زوجة الصحفى محمد عبد القدوس.
وسئل أعرابي عن أحسن النساء؟
فقال: أفضل النساء: أصدقهن إذا قالت، التي إذا غضبت حلمت، وإذا ضحكت تبسمت، وإذا صنعت شيئا أجادته، التي تلتزم بيتها، ولا تعصي زوجها، العزيزة في قومها، الذليلة في نفسها،الودود الولود وكل أمرها محمود
وقيل لأعرابي: صف لنا شر النساء ؟
فقال: شرهن الممراض، لسانها كأنه حربة، تبكي من غير سبب، وتضحك من غير عجب، كلامها وعيد، وصوتها شديد، تدفن الحسنات،وتفشي السيئات، تعين الزمان على زوجها، ولا تعين زوجها على الزمان، إن دخل خرجت، وإن خرج دخلت، وإن ضحك بكت، وإن بكى ضحكت، تبكي وهي ظالمة، وتشهد وهي غائبة، قد دلى لسانها بالزور، وسال دمعها بالفجور، ابتلاها الله بالويل والثبور وعظائم الأمور، هذه هي شر النساء.
يقول زوج مصرى بعد 30 سنة زواج:
الزوجة المصرية، شكاية ونكدية ولا تتجمل إلا لما تكون رايحة أو جاية وكلمتها المفضلة هات هات لحد ما تجيب للواحد الهتهات وتخليه على الحديدة وما يلاقيش سكن في الكتكات. المصرية تتمارض حتى يمل منها المرض فلا يزورها وتزور الطبيب حتى إنه يذكر اسمها وتنسى أنها ادعت الصبا فهي لا تذكر سنها.
المصرية دايما عايزة عوايز ويا عيني على جوزها إللي ما بيبقى له حتى البرايز وهي شملولة في البيت من العزايز وبعد كده تقولوا لي مضحية؟ ده شيء برده جايز!!!
يقول زوج مطلق:
انا يا سيدي الفاضل كنت متزوج من مصرية ثم طلقت من 3 سنوات بعد عذاب والى الان لا ارى ابني هذه هي المصرية أما الآن فأن سأتزوج من أوكرانية مسلمة هناك دول كتير جدا اسلامية وبناتها مسلمات متدينات جميلات وفوق كل هذا يقدسن الحياة الزوجين وهناك اقبال كبير على الزواج من الرجال المصريين ودعك ممن تقول لك بنت بلدك أولى فهى نفس الثقافة أو أن تقول لك الاجنبيات متعبات هتسيبك وتاخد ولادها وتسافر صدقني كله كلام غلط في غلط الأجنبيات أحسن بكتير من المصريات.
يروى زوج أخر مشكلة صديق له:
زميلي في العمل تزوج من مصرية من نفس عائلته بعد مرور سنتين او ثلاث اصبح يشكو منها مر الشكوى حتى أنه في بعض الأيام كان يلطم الخدود مثل النساء من القهر وعدم القدره على التصرف ولما احتار معها قال لها: اسمعي انا سأتركك وادعو الله ان يرزقك بإنسان بلوة لكي تعرفي قيمتي كرجل محترم وطيب وطلقها صديقى بعد أن حصلت على معظم أمواله بل استدان ليسد مطالبها من مؤخر ونفقة وخلافه ثم تزوج من فلسطينية انجبت له أطفالا  وهو –كما يقول- يعيش الان حياة رائعة ويلعن الزواج من مصرية والمضحك أنه يستغرب كيف جرؤ أبيه على الزواج من أمه !!
يروى زوج اخر قصة صديق له رواها له حينما وجده مهموما وحزينا:
استيقظت الزوجة بالليل ولم تجد زوجها على السرير, فبحثت عنه فى أرجاء المنزل حتى وجدته فى المطبخ يدخن وأمامه فنجانا من القهوة ودموعه تنساب على خديه ولم ينتبه إلى أنها تقف أمامه!!
ضربت بيدها على المنضدة وسألته: مالك خير؟
رد وقد افزعته الخبطة على المنضدة: اتتذكرين حينما تواعدنا من 20 سنة؟
ردت: اتذكر ذلك.
سألها: اتتذكرين حينما شاهدك والدك معى في سيارتى؟
ردت: اتذكر ذلك.
قال : اتتذكرين حينما هددنى يا تتجوزها يا اسجنك 20 سنة ؟
ردت: اتذكر ذلك.
ونزلت دمعة من عيون الزوج وقال بحرقة: لو كنت دخلت السجن كنت طلعت النهاردة!!!
يروى شاب أخر حكاية صديق له مع الزواج من مصرية:
كان لي صديق وكان عايش مع أهله في الرياض غادر مصر بصفة نهائية وكان كلما احب فتاة تحدث بينهما مشاكل وتنتهي المسألة، الى أن شعر بعقدة نفسية تجاه الزواج  وشعر بأنه شاذ ومختلف عن الأخرين من امثاله الذين تمكنوا من الزواج وتكوين اسرة, ولكنه صمم على كسر العقدة وتزوج من فتاة قيل له أنها غلبانة ومكسورة الجناح, وانجب منها ولدين,  ومنذ ذلك الحين وحياته انقلبت من السعادة إلى التعاسة الى الجحيم إلى أن اصيب باكتئاب, وكان لابد من الطلاق.
 يقول الشاب طلبت من الصديق أن يتناولا الغذاء مع الأسرة وتمت العزومة وجاءت زوجة الصديق وكانت عبارة عن سيدة تجسد النكد بكل بشاعته فحركات يدها وجسدها وطريقة مصمصة شفايفها تؤكد انها نموذج حي يدرس في الجامعات العالمية عن الحضارات النكدية البائدة.
بعد المقابلة وانتهاء العزومة قلت للصديق:
لا حل غير الطلاق.
ضحك وقال: أنا عندي طفلين أكبرهم عنده 7 سنين وهي عايشة بتري العيال في البيت وبصرف عليها وتزوجت من بولندية ولبنانية.
يقول شاب تعدى الثلاثين ذهب ليخطب بنت رآها جديرة به ويمكن ان تسعده:
فيما يلي شروط للزواج بفتاة مِصرية أنقلها فقط لأخذ للعِبرة والإطلاع على نموذج قد لا يُصادفنا أو نتخيل وجوده مِن باب العِلم بالأشياء، وبالطبع أبرأ مِن تعميم هذا التصور على الجميع، ولا أقصد على الإطلاق التشهير بها أو السُخرية مِنها، وأنا مُقتنع تمام الإقتناع بحُريتها في تشكيل تصور خاص بحياتها الزوجية ووضع شروط لزوجها المُستقبلي، وقد حجبت فقط مواصفاتها فهي غير ذات موضوع.
وهذه الشروط هى:
عدم التدخل في اختيار ملابسي نهائيا وعدم مطالبتي بتغيير اسلوب ملابسي او لبس النقاب نهائيا.
عدم المطالبة بترك وظيفتي او عملي مهما كان السبب.
عدم منعي من زيارة امي او منعها من زيارتي.
مرتبي سيكون لي انا وامي وعدم المطالبة باخده مني ولو حتي علي سبيل مساعدته الا اذا كان برضي مني وليس تحت اي ضغط مادي او معنوي.
ان يكون منزل او شقة الزوجية ملكي وباسمي او باسم امي.
حين اقرر ان تسكن معي امي لايجوز ان يرفض.
عدم التدخل في علاقتي مع اصدقائي وزمايلي او المطالبة بقطعها مهما كانت الاسباب.
عدم زيارة اصدقائه في منزل الزوجية مهما كانت الظروف والاسباب.
في حالة زواجه من اخري بعلمي او بدون علمي اكون طالقة منه طلاقا بائنا وايضا في حالة وجوده في اي علاقة غير شرعية اخرى.
عدم تدخل اهله في حياتنا الخاصة نهائيا.
في حالة تأثير اهله عليه في قرار في حياتنا الزوجية اكون طالقة منه طلاقا بائنا.
عدم دخوله في اي تيار ديني او سياسي.
 في حالة مخالفة اي شرط من هذه الشروط اكون طالق طلاقا بائنا بينونة كبرى.
يحلل شاب مازال يبحث عن عروس أسباب عزف الشباب المصرى عن الزواج من مصريات وتفضيل أجنبيات فى سن الوالدة بالمطالب المرهقة من الأهالي.
يضيف: لذا فالزواج من أجنبية أفضل، لأنها صريحة وواضحة من ناحية ولا ترهقه بمهر ولا شبكة من ناحية أخرى وتتقن فنون المعاملة الزوجية من كيفية إدارة الخلاف والأزمات الزوجية من ناحية ثالثة، فضلا عن فن معاملة الزوج وتربية الأبناء، فهي تتمتع بثقافة عالية على عكس المصرية حيث يعتبرهها الشباب الآن مصيبة.
يؤكد أن الحل يكمن في تغيير الثقافة والتربية في مصر لكل من الشاب والفتاة، وإلا سيطير الشباب إلى الروسيات والمغربيات والتونسيات وتبقى المصريات في بيوتهن.
يسأل شاب: لماذا سميت المصرية بهذه الأسماء واطلق عليها تلك الصفات؟
يجيب على سؤاله:
فتاة: لأنها بتفتي في اللي تعرفه واللي ما تعرفوش
مدام: لأنها مداومة على النكد
سيدة: لأنها دايما سدة نفس الراجل عن الحياة
امرأة: لأنها ممررة عيشة الرجل
حريم: لأنها محرمة الراحة على الرجل
زوجة: لأنها تزج انفها في ادق تفاصيل الرجل
الجماعة: لأنها تجمع كل هذه الصفات
الولية: لأنها تولول عند وفاة الرجل عشان مش هاتلاقي حد تنكد عليه
يروى زوج هذه النكتة التى تبين مدى نظرتة الزوج المصرى إلى زوجته:
واحد مسطول شاف قطة خدها البيت لمراته وقال لها:
شايفه القرد؟
قالت له: دى قطه يامنيل!
رد عليها: أنا باكلم القطة مش باكملك!!
يروى أخر نكتة:
واحدة بتقول لجوزها أيه اكتر حاجة عجباك فيا ياحبيبي؟ جسمي الرشيق ولا وشي الجميل ولا عيوني الفاتنة.
رد عليها: خياااااالك الواسع
ويروى نكتة أخرى:
واحدة بتوصى بنتها تخلى بالها من تصرفات جوزها يعنى لما يرجع من الشغل تبصى على كتفة لو لقيتى شعرة صفرا قوليله:
مين الشقرا اللى كنت معاها
لو شعرة سودا قوليله:
مين ام شعر اسود اللى كنت معاها.
رجع جوزها من الشغل قعدت تدور على كتفة ملقتش شعر قالتله:
لا ياروح ماما الحركات دى مش عليا مين القرعة اللى كنت معاه
ويروى نكتة أخرى:
زوجة تقرأ لزوجها معلومة وهى سعيدة:
هل تعلم ان الرجل يتكلم حوالي 30000 كلمه في اليوم.. أما المرأة فتتكلم ما يقارب 15000 فقط
رد عليها: هذا صحيح لأننا بحاجة الى إعادة الكلام مرتين او ثلاث مرات حتى تستوعبن
قالت: ازاى يعني؟!!
يروى أخر أقصوصة تبين مدى ظلم الزوجة المصرية لزوجها:
قالت له: اتحبنى وأنا ضريرة وفى الدنيا بنات كثيرات جميلات ومثيرات ومبصرات ما أنت إلا بمجنون ومشفق على لأنى عمياء العيون؟
قال: بل أنا عاشق ياحلوتى ولا اتمنى من دنيتى إلا أن تصيرى زوجتى وقد رزقنى الله المال وما أظن الشفاء محال؟
قالت: أن أعدت لى بصرى سأرضى بك ياقدرى وسأقضى معاك عمرى لكن من يعطينى عينيه؟
وفى يوم جاء مسرعا متهللا: أبشرى قد وجدت المتبرع وستبصرين ماخلق الله وأبدع وستوفين بوعدك لى.
يوم فتحت عينيها كان واقفا يمسك يدها رأته فدوت صرختها أنت أيضا أعمى وظلت تبكى حظها الشؤوم.
قال: لا تحزنى يا حبيبتى ستكونين عيونى ودليلى فمتى تصيرين زوجتى؟
قالت: أنا أتزوج ضرير وقد أصبحت اليوم بصيرة؟
بكى وقال لها: سامحينى فمن أنا لتتزوجينى ولكن قبل أن تتركينى أريد أن تعدينى أن تعتنى بعيونى التى وهبتها لك!!!
كانت الحلقة تزداد اتساعا من حولنا فكل من يسمع أننا ندير نقاشا حول الزواج من مصرية يأتى بكرسى ويتحلق حولنا!!.. وبعد أن انتهى كل فرد من سرد حكايته أو حكاية من يعرفه عن زواج صديق له من مصرية كانت التعليقات من الحضور كالآتى:
* الزوجة المصريه فيها كل هذه الصفات السيئة فهى دائمة المرض تشكو وتنعى حظها كأنها حملت هموم الكون فوق عاتقها لا تصون سرا ولا تستأمن على مال, كاذبة كذوب تبيع بالرخيص وتشترى بالغالى تغدر ولا تندم لا ضمير لها ولا خلاق.
* من تكون لها هذه الشروط.. طالق من قبل الزواج
* المرأة لعبة سهلة في يد الشيطان إن لم تجد الرجل القويم الذي يحميها منه وهم قتلوا قوامة الرجل حتى تحكم المرأة وبالتالي يحكم الشيطان والعياذ بالله
* يا جماعة ما فيش أي بلد في العالم هتقبل بيهم أصلاً البنت المصرية مش هتنفع غير أنها تعيش هنا في مصر جنب أبوها وأمها وتسمع كلام أبوها وأمها وتقول حاضر لأبوها وأمها لكن جواز لاء وألف لاء خليهم كده أحرار أحسن لا زوج يقرفهم بأوامره وتحكمه فيها خليهم أحسن لحد ما يشتغلوا جواري عند اللي يدفع أكتر أحسن ما كانت هتشتغل جارية لجوزها وأولادها لاء أنا شايف إنهم يفضلوا في مصر أحسن وأهم برضه هيبقوا عبرة للأجنبيات اللي هيجوا علشان لو حصل وواحدة من الأجنبيات ها شاورت عقلها نخودها نفرجها على واحدة مصرية ونقولها (شوفتي اللي ما بيسمعش الكلام يا خبيبتي بيخصلوه إيه ؟  .
* اذا وجدت فتاة جميلة وعاقلة وذكية وتهتم بأشغال البيت وليست مادية، ومتواضعة ومثقفة وحنونة وصبورة وتقبل تسكن مع أمك ارجو إحضارها حالا الى المحمية الطبيعية للحفاظ على التراث النسائي لأن هذه الفصيلة نادرة جدا و مهددة بالانقراض
* اذا غضبت منك زوجتك وبقيت صامته هذا ليس دليل على ضعفها بل تتناقش مع ابليس للقضاء عليك وابليس يحاول تهدئتها
* وفر الدبلة احسن هى حتجيب للك اساور حديد!!!
* والله له الجنة من يتزوج مصرية كما قال العلامه الشهير جحا.
* كان القدماء المصريون يلقون بالجميلات في النيل... فماتت الجميلات وتبقى لنا الموجودات حاليا.
 * يارب يا كريم تاخد تلات تربع الحريم والربع الباقى تكسحه وتعميه!!
* تفكير المصريات يخليك تقول يا فكيك منهن!!
* الست الشاطرة ماتخليش جوزها يبص برا والمصربة أشطر الشطار بتخليه لا يبص برا ولا جوا
* جميل قوي يا مصريات خليكوا بقى جنب أمكم وما تتجوزوش لحسن الرجالة مالهمش لازمة خالص بس بلاش بقى محلسة وتخنيق على الشباب لحد ما توقعوهم في الحفرة وبعدين تقولولهم أمك في العش والا طارت أنا بعتبر أي واحد تزوج مصرية منذ 1981 مغفل وأولكم أنا.
* كل ما اشوف فرح اضحك واقول أهم المغفليييييين زادو واحد!
* الزوجة المصرية نكدية شكاية طلابة لا تستطيع الحياة من دون مشاكل تحب أن تركب وتدلدل رجليها كما أنه مفيش زي خفة دم المصرية وقد خف لدرجة أنه بقه معندهاش دم أصلا!!
* بصراحة الستات الصح قليلين قوى قوى قوى ومبيتعرفوش إلا بعد الجواز!
* الانثى المصرية اشاعة كاذبة.
* لكل من يدعي بوجود مصرية محترمة أصيلة أقول كان فيه زمان أيام أمهاتنا ولكن حاليا اللي هايقول فى أقول له: إثبت وعلي ما يثبت هايكون يا دخل السجن (توابع محاكم أسرة وخلافه) أو دخل مستشفي المجانين من اللي بتعمله بنات اليومين دول دا علي فرض إنه هايتجوز أربعة بأربعة حتى يجد واحدة كويسة ومن يستطيع يجرب.
* اقسم بالله أنا كنت فى الغردقة شغال هناك وعندى مريض مصرى متزوج من روسية المهم مرة رحت اشرب سيجارة فى الكافيتريا لقيتهم جايين يقعدوا معايا, هو قعد يشرب السيجارة معايا وهى "فضلت واقفة صامتة" بجواره حتى انتهينا من الحديث.
* ياجماعة المغربية تعشق زوجها المصرى وتسعد ايامه وهى مسلمة حقا وتعرف معنى الزواج صدقونى لن تندموا.
* في مصر تقوم العروس بقصم وسط عريسها وأهله بالطلبات المادية للفشخرة الكدابة ليس إلا وعند نجاح العريس بعد ما يبيع هدومه هو وأهله يكون كسب واحدة تعادي أهله طول العمر وتنكد عليه ولو فتح بقه تفتري عليه هي وأهلها بقانون سوزي وتدخله السجن بعد ما تموت أهله بحصرتهم عليه.
* الله يخرب بيت الست سوزى -سوزان مبارك- فهى التى دمرت البيت والأسرة المصرية بقوانينها المفترية التى جعلت الزوجة تتمرد على زوجها وبيتها وأسرتها.
* كلهن نسخة واحدة مهما تعلمت ووصلت لأعلى المراكز فى النهاية مثلها مثل أى أمرأة والخلاف الوحيد بين المتعلمة والجاهلة هو أسلوب التعامل فقط والطبع واحد لا يتغير سبحان الله حواء هى حواء مفيش تغيير!!
* ماحدش يتنازل ويقبل التنازلات تحت المسمى اللعين "علشان الجوازة تتم" والكل يتمسك بحقوقه ويفضل البعد عن المصريات لأن تفكيرهن "تلوث".
* ما اجتمعت إمرأتان إلا سكت الشيطان ليستفيد من خبرتهما!!

هناك 5 تعليقات:

  1. بارك الله فيك

    ردحذف
  2. كل ما اشوف فرح اضحك واقول أهم المغفليييييين زادو واحد!
    كلهن نسخة واحدة مهما تعلمت ووصلت لأعلى المراكز فى النهاية مثلها مثل أى أمرأة والخلاف الوحيد بين المتعلمة والجاهلة هو أسلوب التعامل فقط والطبع واحد لا يتغير سبحان الله حواء هى حواء مفيش تغيير!!

    ردحذف
  3. كل ما اشوف فرح اضحك واقول أهم المغفليييييين زادو واحد!
    كلهن نسخة واحدة مهما تعلمت ووصلت لأعلى المراكز فى النهاية مثلها مثل أى أمرأة والخلاف الوحيد بين المتعلمة والجاهلة هو أسلوب التعامل فقط والطبع واحد لا يتغير سبحان الله حواء هى حواء مفيش تغيير!!

    ردحذف
  4. الزوجة المصرية احسن زوجة فى العالم لمن يريد ان يامن على شرفه ويربى اولاده

    ردحذف
  5. رغم اني رجل بس المرة دي هاكون محايد تماما المراة المصرية هي منتج الثقافة والتقاليد والعادات في المجتمع المصري ولو هي معيوبة فالرجل كمان معيوب لانة تربي في نفس البيئة ... والحقيقة ان الزمن تغير وبنات هذة الايام ينتمون لعصرهم ووقتهم ومهما حد قال المباديء لاتتغير لكن البشر يتغيرو وغصب عننا يجب ان نقبل التغيير دة المشكلة ان المراة المصرية تغيرت لانها تجاوبت سريعا مع مستجدات العصر ورفضت ان تظل حبيسة النمط التقليدي لاجيال الامهات والجدات
    فاصبح لديهن طموحهن واحلامهن ورغباتهن الخاصة كالرجال تماما ولكن الرجل المصري لازال لم يتقب الوضع الجديد الذي تشارك المراة فية في العمل والحياة ويريد ان يتصرف من منطبق حقوقة هو فقط وينسي ان قدرات المراة محدودة ولاتستطيع ان تؤدي كل الاعمال في وقت واحد وان كان قد قبل بالتغيير ونزول المراة للعمل والحياة فيجب ان يقبل مزيدا من التنازلات عن بعض حقوقة من اجل اشياء اهم فلايمكن العودة بالزمن للخلف وقبول حال المراة القديم فلا هذا الجيل يركب علية الوضع دة ولادة زمان امينة وسي السيد واعتقد ان دة سبب الخلاف

    ردحذف